القرآن الكريم هو من الكتب السماوية التي أنزلها الله سبحانه وتعالي علي سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة و السلام و هو يشتمل علي كل الأمور الدينية و المعجزات أمامنا و التي لا نعرفها أيضاً و اليوم سوف نتعرف علي خمس آيات عظيمة تدل على الخالق سبحانه وتعالى و ذلك من خلال قراءة المقالة.
خمس آيات عظيمة تدل على الخالق سبحانه وتعالى:
معجزة و قدرات الخالق تظهر فى كل الأمور التى تتواجد من حولنا من الجبال و البحار و الحيوانات و أدق التفاصيل الممكنة من حياتنا و التى بناها الله سبحانه و تعالي و لذلك يجب علينا الدعاء إلي الله عزوجل دائماً.
هناك العديد من المقالات الأخرى التي من الممكن أن تقوم بالاطلاع عليها أيضاً و ذلك من خلال الدخول إلى الرابط التالى و هو قسم مقالات عامة.
و يمكنك قراءة العديد من المقالات الأخرى و التي من الممكن أن تتطلع عليها و التي تشتمل عليها المعلومات من خلال الدخول إلى موقع الموسوعة العربية مثل ما هو معنى كلمة معرضين في سورة المدثر
آيات تدل على الخالق سبحانه وتعالى:
هناك العديد من الأيات المختلفة فى القرأن الكريم التى من الممكن أن تدل علي معجزات و قدرات الله سبحانه و تعالي فى كافة الأشياء التي خلقها من حولنا و دعونا نتعرف على البعض منهم:
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ ۖ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ ۗ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ ۩) [الحج – الآية 18].
(نزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَّابِيًا ۚ وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِّثْلُهُ ۚ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ ۚ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً ۖ وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ ۚ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ) [الرعد- 17].
(خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ۖ وَأَلْقَىٰ فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَابَّةٍ ۚ وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ) [لقمان – الآية 10].
﴿ أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ بِقَادِرٍ عَل أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلَى وَهُوَ الخَلَّاقُ العَلِيمُ * إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ * فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴾ [يس: 81 –83].
( أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى وَأَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ).[ لقمان – 29 ]
الآيات الكونية تدل على عظمة خلق الله تعالى صواب خطأ:
صواب، بالطبع لأنها تدل علي كافة الأمور التي قام الله بإبداعها فى الخلق من الليل و النهار و الجبال و البحار و الكون بأكمله يحتوي على تفاصيل و أمور مختلفة نراها فى يومنا دائماً و لذلك يجب أن نحمد الله علي كل ما يوجد من حولنا.
و يمكنك قراءة العديد من المقالات الأخرى و التي من الممكن أن تتطلع عليها و التي تشتمل عليها المعلومات من خلال الدخول إلى موقع الموسوعة العربية مثل نصائح للمحافظة على الصلاة في وقتها